Saturday 21, Dec 2024

أخبار و نصائح لياقة المرأة

فلنتسلَّ في مكافحة "الخفّاش"

 

ما هذا؟ لعبة ترفيهيّة جديدة؟ تقريباً، يمكننا وبدون مغادرة المنزل، تنفيذ تمارين رياضيّة لتنشيط وتقوية الذراعين ونحن نستمتع بالكامل.. ولا ملل..!!

مجموعة تسلسليّة سهلة وسريعة من الحركات.. وجميعها موجّه لمكافحة التأثير المعروف بال"خفّاش" اي هبوط الكتفين..

 

وإنّما، قبل البدء، فلنحفظ بعض النقاط المهمّة:

يوصى بالنشاط الرياضيّ لكلّ الأعمار.. حتى للمتقدّمين في السنّ؟؟.. أجل، صحيح!

الآن وقد اشرفنا على ابواب الربيع، بعد مواجهة موسم برد شديد ومضاعفات شتّى من زكام وانفلونزا،.. لم تعتق أحداً تقريباً، نحتاج جميعاً الى تجديد نشاطنا وقوانا وحماسنا. وجميعًا بدون استثناء.. حتى كبارنا من أعزّائنا المسنّين!

من أجل خصر نحيل

 

هل تعلمون بأنَّ الخصر ينصقل ويتقولب بشكل جميل لا بل تُضفى عليه نحافة واضحة، إن عمدنا الى تشغيل عضلات معيّنة في موقعه؟ تلك المعروفة بالمائلة، إضافةً الى العضلة الاعتراضيّة الكبرى، والعضلة المستقيمة الكبرى الخاصّة بالبطن (العضلة المركزيّة)، كما والعضلة المائلة الصغيرة والعضلة المائلة الكبيرة، عند مستوى الخصر...

 

إليكم 3 تمارين سهلة التنفيذ أينما كنتم ونتيجتها المباشرة هي: ضمان خصر نحيل ومصقول بشكل متناغم وجميل...

لمَ نمُطّ اطرافنا عند الاستيقاظ؟

بكلّ بساطة، هي طريقة الجسم في استعادة نشاطه ومعاودة ولوج ارض الواقع عند الاستيقاظ من النوم. بيد أنَّ العلماء لا يملكون تفسيراً واحداً لتبرير هذا التصرّف، بل اثنين! هل تعلمون بأنّه يلقّب بالمطّ، هذا الشدّ والمدّ لجميع العضلات والذي غالباً ما يرفق بتثاؤبات؟ وهو يطال كلّ الكائنات الفقاريّة! بالفعل، عندما نقلّص كلّ العضلات التي تخوّلنا الوقوف، ننفق طاقة كبرى من الجسم: إذاً، هذه الآليّة لا بدّ هي مفيدة كون ظاهرة التطوّر قد حافظت عليها. لا مساومة في الواقع!

رياضة في حوض السباحة

ونقصد هنا غير رياضة السباحة او العوم.. فالموسم لم ينتهِ بعد، وفي جعبة أحواض السباحة منافع طبيعيّة واستثنائية، تأتي بها المياه لتبلسم تعبنا وتريح عضلاتنا كما وأذهاننا.. وذلك ضمن تمارين رياضية من نوع آخر وحركات مبتكرة، سهلة التنفيذ سواء كنتم من السبّاحين الماهرين او المبتدئين او لا تجيدون العوم حتّى!
 
لقطة مقرّبة عن رياضة الAquagym او الجمباز المائيّ

لا ركض ولا يوغا..

... وإنّما رياضة من نوع جديد، مستحدثة، تجمع بين الاثنين. في الواقع، هي ليست رياضة بحدّ ذاتها بقدر ما هي تقنيّة مبتكرة، تساعد على صيانة الرشاقة.. وخاصّة عند هواة الركض او الهرولة. عندما يركض المرء بشكل منتظم او على اسس يوميّة او اسبوعيّة، يميل جسمه الى التصلُّب وربّما يخسر من ليونته..  لذا، جاءت رياضة اليوغينغ (نصفها تمارين استرخائية ونصفها ركض)..  

تريدون معرفة المزيد؟

Pages

Top