تختلف إشارات الحزن و/او الكآبة والخمول مع التقدّم في السنّ، فإن لمحناها عند شخص مسنّ او طاعن في السنّ، دعونا لا نتجاهل الوضع ظنّاً منّا بأنّها حالة عابرة وسرعان ما ستعود الأمور الى مجراها...
لا بل مؤشّرات الكآبة وتحديداً إذا ما استمرّت وتواصلت، قد تتحوّل الى اكتئاب، وامّا تلك الظاهرة فتختلف للغاية بين الراشد الشابّ والراشد المسنّ. تماماً! ما قد نعتبره نحن مجرّد اكتئاب، قد يوقّع بداية اختلال عقليّ عند الشخص المسنّ!
إنتباه!