- بدايةً، فلنتّخذ الوقت الكافي لتناول الطعام وبكلّ هدوء. يوصى عادةً بتخصيص من 20 الى 30 دقيقة على الأقلّ لكلّ وجبة، ريثما يتسنّى للجسم إطلاق اولى مؤشّرات الشبع. ايضاً، مضغ أطول وأفضل للأطعمة، سيسهّل تهيئة عمليّة تفكيكها في الجهاز الهضميّ. هذا يخوّلنا ضبط وتنظيم حركة الأمعاء كما ويخوِّل جسمنا امتصاص المزيد من المغذّيات.
- نهاية السنة مرحلة تسمح باتّخاذ الوقت الكافي لتناول الطعام، فيجب الإفادة منها لتطبيق هذه النصيحة. هنا، بعض حيل "جدّتي" قد تنفع للغاية: ملعقة صغيرة من بيكربونات الصوديوم في كوب من الماء، كفيلة بتخفيف حموضة المعدة. امّا الفحم النباتيّ المفعّل فيعالج الاضطرابات الهضميّة البسيطة: حرقة، إرتدادات معدية، نفخة، مغص،.. وتبقى نقاعات الأعشاب المسهِّلة للهضم من الحلول التقليدية وإنّما الفعاّلة: بابونج، زنجبيل، صعتر برّي،...