خلاصة:
مهما كان "الاحتراق" مريعاً ومؤلماً، إن أجدنا معالجته فقد يتحوّل الى خشبة خلاص! يؤكّد علماء النفس بأنّهم بقدر ما رأوا اشخاصاً "مدمَّرين" قد رأوا بالمقابل آخرين يستعيدون الطاقة والحماس.. والحياة.. إنّها حقّاً انطلاقة جديدة. فلا تدعوا عملكم يسقمكم!
عزّز معلوماتك
- الجنس اللطيف أكثر عرضة للإجهاد و"الاحتراق"..
- أكثر من 30% من الأشخاص المستطلَعين يجدون بأنَّ عملهم يؤثّر سلباً على صحّتهم
- شريحة ما فوق ال 50 من العمر هي الأكثر عرضة للإجهاد المهنيّ: 18% تشعر بفراغ انفعاليّ، وحوالى 30% تشعر بتعب منذ النهوض صباحاً.
- تمَّ إطلاق عريضة في اوروبا للحصول على الاعتراف بمرض الاكتئاب الإجهاديّ كمرض مهنيّ وبحالة التوتّر المتكرّر التي تقود الى وضع عطبيّ رضخيّ. للأسف، فقط الدانمارك قد اعترفت بالتوتّر الإجهاديّ المهنيّ المنشأ.
بعض المراجع:
كتاب: "Quand le travail vous tue". Aude Selly, ed. Maxima.
www. appel- burnout.fr
- عنوان: هل يسقمك عملك؟
- منشور من طرف:
- تاريخ: 12:29 PM
- العلامات: Tags: هل يسقمك عملك؟