الحلول:
بعد اتّخاذ استراحة ضروريّة، يجب التفكير بمستقبلك المهنيّ.
- حماية الصحّة: في هذه المرحلة، لا مساومة على الإجازة المرضيّة. على البعض حتّى اتّباع مداواة استرخائية كاملة مع الابتعاد كلّياً عن مكان العمل. وعلى الإجازة ان تكون أطول ما يمكن. ما لم نتقن شفاء ظاهرة الاحتراق المهنيّ، تركنا المجال لانتكاسة أكثر خطورة!
- اتّباع مداواة نفسيّة: من المهمّ فهم عوامل هذا الانهيار. متابعة نفسية طويلة ستسمح بإجراء تغييرات عميقة.
- التفكير بتبديل الوظيفة او العمل: إستعادة العمل في الشركة او المؤسّسة ذاتها ممكن وإنّما استعادة الوظيفة او المركز ذاته لا يخلو من الخطورة؛ يجب القيام بعمل تشذيبيّ، إعادة التركيز على المزايا والقيم ورسم حدود واضحة. بعض الخبراء لا ينصحون باستعادة العمل ذاته "فذلك واهم وغير جدّي". من الأفضل تغيير الوظيفة، المركز، فريق العمل والمحيط المهنيّ.
خلاصة:
- عنوان: هل يسقمك عملك؟
- منشور من طرف:
- تاريخ: 12:29 PM
- العلامات: Tags: هل يسقمك عملك؟