اذا كنت ترغب في بناء ثقتك بنفسك ، تذكر أن تحب نفسك يوميًا.
كثير من الناس لا يمارسون بناء احترام الذات يوميًا لأنهم لا يدركون أنه شيء يمكنهم تعلمه ، بغض النظر عن التجارب التي مروا بها في الحياة.
اذا كنت ترغب في بناء ثقتك بنفسك ، تذكر أن تحب نفسك يوميًا.
كثير من الناس لا يمارسون بناء احترام الذات يوميًا لأنهم لا يدركون أنه شيء يمكنهم تعلمه ، بغض النظر عن التجارب التي مروا بها في الحياة.
كيفية عمل قائمة تحقق الرعاية الذاتية تناسب احتياجاتك
لا تسير الحياة دائمًا بسلاسة ، بعبارة ملطفة. عندما يكون من الصعب التعامل مع التحديات التي تواجهها ، يمكن أن ترهق صحتك العاطفية ، خاصة إذا كان رفاهيتك العامة لديها بالفعل مجال للتحسين.
الخصوبة ليست مجرد مشكلة طبية - إنها تكلفة نفسية أيضًا. يمكن أن يساعدك كونك على اطلاع جيد في التعامل بشكل أفضل مع هذه الأزمة!
هناك سبعة أنواع مختلفة من الراحة: الجسدية ، والعقلية ، والروحية ، والعاطفية ، والاجتماعية ، والحسية ، والإبداعية. كل نوع من أنواع الراحة له خصائصه الخاصة التي ستظهر إذا كان لديك عجز.
١. الراحة الجسدية
الراحة الجسدية لها مكونان. يحتوي على المكون النشط والمكون السلبي. الأشياء السلبية مثل النوم والقيلولة. نحتاج إلى نوم عالي الجودة. لكن الراحة الجسدية تشمل أيضًا أشياء نشطة مثل اليوجا ، والتمدد، والحصول على تدليك ، والتأكد من أن بيئة العمل في محطة عملك ليست سامة لجسمك.
في الواقع، أجل، حتّى ولو كانت الحساسية لتطال الأطفال الأكثر. بالفعل، قد تظهر الحساسية ايضاً عند الراشدين. بل يمكن أن تستجدّ في ايّة لحظة في الحياة، تزول، تخفّ او تعاود الظهور بعد أعوام لاحقة! هكذا، يلحظ علم الاوبئة بأنَّ الحساسيات الغذائية ونوبات الطفح الجلديّ من نوع الإكزيما، تتراجع مع التقدّم في السنّ، لتحلّ مكانها حساسيات ناجمة عن استهلاك بعض الأدوية او عن التهاب الأنف الأرجيّ او ما يعرف بحمّى القشّ.
هل من الصحيح أنَّ الأمومة تتبلور بطريقة مختلفة في حال تبنّي طفل؟ هل عمليّة التبنّي سهلة وبديهيّة ام أنّها تشتمل على مجازفة إن بالنسبة للأهل او بالنسبة للولد؟ ما هي أهمّ الصعوبات وما هي بواعث الرضى والسعادة في المسألة؟ للإجابة على التساؤلات وإيضاح نقاط عديدة أخرى، تقرأون في هذا المقال شهادة أمّهات تبنّين أولاداً لسبب او لآخر، وتكتشفون مصادر فرحتهنّ وبالمقابل، اسباب قلقهنّ، فضلاً عمّا خلّف جراحاً او معاناةً في قلوبهنّ...
لمى- 40 عاماً، مُساعِفة اجتماعيّة
سواء كانت لامعة، ذكيّة، متفائلة او متشائمة او ترفيهيّة،... او شرّيرة او جنونيّة... تولد الأفكار بشكل متواصل. ثمّة فلاسفة قد دمغوا القرن الثامن عشر بمبادئهم وما بينها: "أن نفكّر هو أن نشعر"، إذ أعادوا كلّ الأمور الى الحسّ والحواس. بالنسبة إليهم، مصدر الأفكار هو الأحاسيس. وإنّما في القرن اللاحق، قد ذهب دعاة جمع وربط الأمور الى أبعد من ذلك: إذ تشتقّ عن الأحاسيس، تجتمع بعض الأفكار البسيطة لتلد أفكاراً تجرّدية أكثر تعقيداً وهي ما يكوّن الفكر. مثلاً: "أرى كلباً او هرّاً"، فأفكّر سريعاً بصاحبه؛ تلك هي الفكرة.